لآ أعلم من أين أبدأ حتّى أنتهي !
السَنه المآضيه كآنت مليئه بالمُفاجآت القآتِله
رُغم ذلِك إستقبلتُ كُل شيء ببرودٍ قآتِل
طوال سنةٍ كامِله كُنت أنتظِر تِلك اللحظَه
لحظة الإنهيار وإنفجار الغَضب
وَ لم تأتِي !
لَم أستطِع إكمال البدايات ولا إنهاءُها
أنا عالِقه بالوَسط حيثُ لابدايَه ولانهايه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق