الأربعاء، 21 ديسمبر 2011


إتحبُينيَ سوآلَ لطآلمآَ سالتنُيَ إيآهّ مرآرَ’آ .. وكُنتْ إجيَبَ عليكَ بَ مٌلَ فيآ ( وربَ محَمدّ إعشَقكّ )
كٌنتّ بتعَجبَ إسألكّ : امآ زلًتّ تشَكّ بحُبيْ / !
تخبرنُيَ لأ بَلَ إعشَقّ انّ اسمعهآَ ولأ إمْمممَلُ منهآ آبدآ ..
كٌنتّ تسّردُ عليآَ هيآمكَ , وإنآ ب أنصآتّ استمعَ لكّ وبَدآخليَ ارددّ ( أخشَىّ يومآ أفتقدكّ وإغرقَ )!
..
وجآءَ اليَومْ الذُيَ تطُلبَ منُيَ أنّ يكَونّ لكَ يومَ رآحهّ بدَونُيَ وتكَونّ معّ نفسسكَ بخلَوهّ !
رحبَتٌ بفًكرتكَ رغمَ فتيلَ النيرآنَ التّىَ حرقَتّ كٌلَ مآبُيَ ( وصدّمتُيَ ) كيَفَ يحبنُيَ ويبعدنُيَ عنهّ ل إيآمَ
كيفَ وهوَ يعآقبنُيَ ب أنّ تغيبتَ عنٌهّ ولَو لثوآنَ !
كيفَ يغيبَ :/! حتّىَ وأنَ كآنَ ذلكّ . . . منّ إسبآبَ مآقدّ المُ بنآَ وجرحَ كلأنآَ /!
( وهوَ يعلمً إنّ سُكرهَ العشَقَ وجنونهَ بَ لوعآتهَ ولَوّ إوجعتّ )
كنٌتّ أبكُيَ جدآ حيَنّ يأخذنٌيَ التفكيَرَ لمآ مضىّ ( ويحرقنُيَ أكثرّ تلكَ الاغآنُيَ التىّ كآنتّ تأتيكَ بيَ )
تسردكّ إمآميَ وتهيجَ بُي آلحنينَ /، أبكيكَ حينهآ بحرقهّ أكبرَ ... وبصرخهّ إنثىّ اصرخّ ( إننيَ إغرقّ )
كٌيفَ لمنَ يحبَ أنّ يأخذً يومهّ ب آلغيآبَ !
إنّ يعزلّ منَ أحبتهَ عنّ تفآصَيلّ يومهّ ! . . . كنتّ آندهَ لكَ بآللهّ تعآلَ !
كٌنتّ منَ بعيدّ أتعَمدّ تغيرَ تحديثآتُيَ . . . استمرٌ بمبآلاتُيً . . اثيَرَ غيرتكّ .. لعلكَ تأتُيَ كمآ السأبقَ وتوبخنُيَ !
حقآ إشتقتُ لكَ ...
إدركّ جيدآ حبكَ ! ولكَنُ مآ لمَ إدركهَ حتىَ الانَ :/
كُيفً لً عآشَقَ أحبنُيَ جعلنُيَ ( ببحرَ الغيآبَ إغرقَ ... / )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق