كَيفّ لُيّ سلكّ طرُيقّ لنّ يّكونّ نهايتهّ أنتّ
كيفَ لي السير وانا كل ماهمتّ بخطّوهَ أجدّ اقدآمًيَ لاّتحملاُنيّ ف أتعثرّ في مكانُيّ وكأنُيّ ( تأئهه ) ..!
تلكّ الصورهّ مآهُيّ ألاّ وصفّ حآلهّ لّ أنثاكّ التّيَ عآشتّ د ـأخلّ حدّودكّ بسلاّمَ وانّ تعدتّ موطَنّ غيركّ
تجدّ نهآيتهاّ برصيفّ الانتظآرّ تحتضّرّ ! ..........................................
........ ....... وَ وَ وَ ... اُرِيدُكْ فَقطْ
كيفَ لي السير وانا كل ماهمتّ بخطّوهَ أجدّ اقدآمًيَ لاّتحملاُنيّ ف أتعثرّ في مكانُيّ وكأنُيّ ( تأئهه ) ..!
تلكّ الصورهّ مآهُيّ ألاّ وصفّ حآلهّ لّ أنثاكّ التّيَ عآشتّ د ـأخلّ حدّودكّ بسلاّمَ وانّ تعدتّ موطَنّ غيركّ
تجدّ نهآيتهاّ برصيفّ الانتظآرّ تحتضّرّ ! ..........................................
........ ....... وَ وَ وَ ... اُرِيدُكْ فَقطْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق