.
.
* بسم الله عليكِ منيِّ . بسم الله عليكِ من جُنونيّ . بسم الله عليكِ مِن شُوقيّ .
- كُنتَ تُردِدْ هذهِ العبارات كثيراً بِ قصد إثارة مزاجيتيّ ونثر الضحكات الخجُولة بِ الأفقْ
كُنتَ تُردِدهاَ وَكنتُ أنا أهيمُ مِن فرحيّ وسعادتيّ , أحّلقُ لِ أعُودَ مغشياً عليًّ بينَ ذراعيكَ , ألهُو ..
لم أحسب يُوماً أن تُبكينيّ حدَّ الإغماءْ عباراتٌ مُماثلة ,
لمَا لم تُسميّ الله على قلبيّ من خذلانك ! مِنَ الحَنين إليك ! وَذكراكْ !
أنتَ لست بِ القرب منيّ , إذاً نجحت العبارة الأولىَ وحصنتنيّ منك
جُنونكَ لا ألمحهُ فِ الأفق , العبارة الثانية تفرضُ نجاحها أيضاً
شُوقك امممم هَذا إن كُنتَ تشتاقُ لي من الأساس !
فَ بِ الله عليكَ لما لم تُسميّ عليَّ من خُذلانِكَ وَ الحنين إليكْ !
عُدْ ؛
حصنيَّ وَ اُذكر إسمَ الله عليّ منَ الحنين إليكَ وَ خذلانك وَ عدم نسيانكْ ,
ولكَ أن ترحلَ من جديد بعد ذلك .
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق