.
الأُخرىْ التيّ كُنتْ فيمآ مضىْ " فقدُتهآ "
سُلبتْ منيّ كَ سآئر تلك الأشيآء التيّ أرغمتْ علىْ نسيآنهآ
وَأغمضت كلتآ عينيّ مُتظآهره بَ " العمىْ " كيّ لآ أرئ لحظآتهآ الأخيره وهيّ تتملصّ منيّ وَتُنهب ؟!
لآ شيئْ الآنْ بيّ | قآبلْ للإستعآره . . "
أعيدونيّ إليّ فقط "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق